ملخص
باحثون استراليون، في جامعة نيوكاسل، قاموا بابتكار مجهرٍ جديد من شأنه مساعدة العلماء على دراسة العينات البشرية والنباتية والحيوانية باستخدام الهيليوم بدل الضوء، الأمر الذي يسمح برؤية العينات الحساسة بصورة أقرب دون تعرضها للضرر. ويقول الباحث بول داستور: "لأول مرة نتمكن ليس فقط من رؤية طوبولوجيا السطح وإنما رؤية ماهيته أيضاً. بدأنا بلمس فروقٍ في الصورة اعتماداً على الطابع الكيميائي للسطح".
فديوهات أخرى
-
كيف تستهدف ابتكارات اليابان في مجال تكنولوجيا الغذاء تحديات الأمن الغذائي على الصعيد العالمي
-
شجرة إلكترونية في حقول الغرب بالمغرب للتواصل مع الفلاح
-
كيف يمكن للواقع الافتراضي أن ينقذ الأرواح في الزلازل؟
-
ناسا تعلن عن انتهاء مهمة مسبار إنسايت على المريخ
-
"بارثينون": مستودع مائي عملاق تحت طوكيو لحمايتها من الفيضانات